أخبار ليبيا 24 OPTIONS

أخبار ليبيا 24 Options

أخبار ليبيا 24 Options

Blog Article

ويجز بالجلابية والعلم الفلسطيني في افتتاح مهرجان "صيف بنغازي"

يرجى اضافة بريدك الإلكتروني يرجى إدخال بريد إلكتروني صحيح هذا البريد الإلكتروني مسجل لدينا هل تود حذف الإعلانات عن الموقع والتطبيق الآن انضم الى الباقة المميزة واستمتع بمزايا عديدة الباقة المميزة هل تود حذف الإعلانات عن الموقع والتطبيق الآن انضم الى الباقة المميزة واستمتع بمزايا عديدة الباقة المميزة مشاركات أنت الراصد

بعد يوم من انتقادها ابن خليفة حفتر.. مقتل المحامية الليبية حنان البرعصي يثير ضجة

ونوه إلى أن ليبيا لا تزال ساحة حرب ومعركة وتنافس بين الدول الغربية وروسيا وهو ما يعيد المشهد إلى الحرب العالمية الثانية حينما كانت ليبيا ساحة للصراع الغربي وليس لها دور فيه.

ماذا يعني اختيار يحيى السنوار رئيساً للمكتب السياسي لحركة حماس؟

لماذا تصرّ واشنطن على إنجاز مفاوضات جنيف رغم إمعان ممثلي الجيش السوداني في الغياب؟

رئيس الحكومة الليبية المفوضة من البرلمان يدعو إلى عقد مؤتمر دولي لإعادة إعمار درنة

The often conservative nature of Benghazi makes a strong feeling of family daily life in the town; most adolescents and young Grownups Stay at home right up until they get married, while that's shifting lately. Lots of Muslims in Benghazi adhere to the traditional Maliki university of spiritual regulation; having said that, it بنغازي 24 is actually significantly less so than in the past many years. Benghazi is claimed to become essentially the most “liberal” metropolis from all Libya.[sixty one] The Senussi get from which the royal dynasty sprang has traditionally loved robust assist in Benghazi along with the Cyrenaica.

هذه الأوقات يتم حسابها حاسوبياً، إذا وجدت خطأ ما في التوقيت يُرجى التبليغ من هنا

رغم اعتذاره العلني.. طليقة سعد الصغير: لن أتنازل عن معاقبته بالقانون

حكومة الدبيبة من جانبها ردت على خطوة البرلمان الأخيرة بأنها تستمد شرعيتها من الاتفاق السياسي الليبي، "وتلتزم بمخرجاته التي نصت على أن تُنهي الحكومة مهامها بإجراء الانتخابات الرئاسية والتشريعية، وتنهي المرحلة الانتقالية"، في إشارة إلى اتفاق جنيف.

جاء ذلك بعد يوم واحد من إصدار الخارجية بحكومة الوحدة الوطنية بياناً الاثنين الماضي أعلنت فيه رفضها استقبال مصر لما وصفته بـ"أجسام موازية لا تحظى بأي اعتراف دولي"، في إشارة إلى اللقاء الذي جرى في مدينة العلمين الساحلية المصرية، الأحد، بين رئيس الوزراء المصري مصطفى مدبولي وأسامة حماد رئيس حكومة الشرق الليبي، وضم اللقاء بلقاسم حفتر مدير عام صندوق التنمية وإعادة إعمار ليبيا، وحاتم العريبي، رئيس لجنة الإعمار والاستقرار، بالحكومة الليبية شرق.

في عالم يمتزج فيه الفن بالإيمان، وتلتقي فيه تقنيات الكتابة اليدوية بأحدث التقنيات الرقمية، تبرز شخصية “الشارف قريرة الزناتي” كأحد أبرز خطاطي المصحف الكريم في ليبيا والعالم الإسلامي.

أعربت وزارة الخارجية بحكومة الوحدة الوطنية الليبية في طرابلس عن رفضها لما وصفته بـ”التصرف الدبلوماسي الذي أقدمت عليه الحكومة المصرية لاستقبالها بشكل رسمي لأجسام موازية لا تحظى بأي اعتراف دولي”.

Report this page